تلتقي حجة المقال بصورة كبيرة مع أطروحة الاستقلال التكنولوجي، المتوفرة في كتاب "السلطة الخامسة: نحو توطين التكنولوجيا" (دار جامعة الخرطوم للنشر، 2021)، والذي يمكن الحصول على نسخته الالكترونية هنا:
شكرًا جزيلًا د. قصي على تفاعلك القيّم. أسعدني جدًا اهتمامك وربطك للمقال بأطروحة "السلطة الخامسة: نحو توطين التكنولوجيا". بعد اطلاعي على نبذة الكتاب، تبدو واضحة فكرة الاستقلال التكنولوجي كأساس لتوطين التقنية، وأعتقد أن هناك تقاطعًا كبيرًا مع ما طُرح في المقال، خصوصًا في جانب بناء القدرات المحلية وتقليل التبعية. أتطلع لقراءة الكتاب كاملًا ومواصلة النقاش معك حول هذا الموضوع المهم.
تحياتي وتقديري، الأستاذ توفيق، وشكري لك على التعليق، وعلى تزويدنا بمواد قيّمة، مثل هذا المقال ومثل كتابات الدكتور محسون جلال وتعليقاتك حولها (والتي تشرفت بالاطلاع عليها مؤخرا بعد تزكية لمدوّنتك من بعض الزملاء)، والتي تعكس اهتمامكم المتعمق بهذه المسائل ذات الأهمية المصيرة لشعوب ودول المنطقة. أرجو أن تجد في الكتاب متعة وفائدة، وتسعدني مواصلة النقاش.
تلتقي حجة المقال بصورة كبيرة مع أطروحة الاستقلال التكنولوجي، المتوفرة في كتاب "السلطة الخامسة: نحو توطين التكنولوجيا" (دار جامعة الخرطوم للنشر، 2021)، والذي يمكن الحصول على نسخته الالكترونية هنا:
https://suraadiq.com/publications-ar/1563/
شكرًا جزيلًا د. قصي على تفاعلك القيّم. أسعدني جدًا اهتمامك وربطك للمقال بأطروحة "السلطة الخامسة: نحو توطين التكنولوجيا". بعد اطلاعي على نبذة الكتاب، تبدو واضحة فكرة الاستقلال التكنولوجي كأساس لتوطين التقنية، وأعتقد أن هناك تقاطعًا كبيرًا مع ما طُرح في المقال، خصوصًا في جانب بناء القدرات المحلية وتقليل التبعية. أتطلع لقراءة الكتاب كاملًا ومواصلة النقاش معك حول هذا الموضوع المهم.
تحياتي وتقديري، الأستاذ توفيق، وشكري لك على التعليق، وعلى تزويدنا بمواد قيّمة، مثل هذا المقال ومثل كتابات الدكتور محسون جلال وتعليقاتك حولها (والتي تشرفت بالاطلاع عليها مؤخرا بعد تزكية لمدوّنتك من بعض الزملاء)، والتي تعكس اهتمامكم المتعمق بهذه المسائل ذات الأهمية المصيرة لشعوب ودول المنطقة. أرجو أن تجد في الكتاب متعة وفائدة، وتسعدني مواصلة النقاش.